متى ليلة القدر 2023.. أدعية ليلة القدر 1444 المستجابة

متي ليلة القدر 2023 يتساءل عنها الملايين من المسلمين في شتى أرجاء المعمورة، فمع دخول العشر الأواخر من شهر رمضان المبارك، بدأ الكثيرون بالتسابق من أجل تدارك ليلة القدر التي تعتبر خيراً من ألف شهر، ولفضلها العظيم على العباد حثنا المولى عز وجل على احياءها بهدف نيل رضاه وغفران ما تقدم وما تأخر من ذنب، مقدمين الطاعات والعبادات المتنوعة فلم يتبقى على انتهاء الشهر الفضيل سوى أيام قليلة.

متى ليلة القدر 2023

تزايد بحث المتابعين عن موعد ليلة القدر 2023/1444 التي هي خيراً من ألف شهر، حيث حثنا المولي عز وجل ورسولنا الكريم على اغتنام الفرصة الذهبية التي لا تعوض فيها تحمل ثواب وأجر عظيم للعباد، لهذا يحرص المسلمين على تدارك ليلة القدر وإحياءها، بجانب الإلحاح على الله سبحانه وتعالي بالدعاء طالبين عفوه ومغفرته، فقال المولى عز وجل في كتابه الكريم “لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ”.

علامات ليلة القدر 1444

  • تكون في العشر الأواخر من شهر رمضان “أحد الأيام الفردية”
  • السماء تكون فيها صافية خالية من الشهب.
  • تكون ليلة هادئة لا باردة ولا حارة.
  • يكون فيها القمر مثل شق الجفنة.
  • الرياح تكون ساكنة.

أدعية ليلة القدر 2023

  • (يا رسولَ اللَّهِ، أرأيتَ إن وافقتُ ليلةَ القدرِ ما أدعو؟ قالَ: تقولينَ: اللَّهمَّ إنَّكَ عفوٌّ تحبُّ العفوَ فاعفُ عنِّي).
  • (رَبِّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي* وَيَسِّرْ لِي أَمْرِي* وَاحْلُلْ عُقْدَةً مِّن لِّسَانِي* يَفْقَهُوا قَوْلِي).
  • (اللَّهمَّ إنِّي عَبدُك، وابنُ عبدِك، وابنُ أمتِك، ناصِيَتي بيدِكَ، ماضٍ فيَّ حكمُكَ، عدْلٌ فيَّ قضاؤكَ، أسألُكَ بكلِّ اسمٍ هوَ لكَ سمَّيتَ بهِ نفسَك، أو أنزلْتَه في كتابِكَ، أو علَّمتَه أحدًا من خلقِك، أو استأثرتَ بهِ في علمِ الغيبِ عندَك، أن تجعلَ القُرآنَ ربيعَ قلبي، ونورَ صَدري، وجَلاءَ حَزَني، وذَهابَ هَمِّي).
  • (اللَّهمَّ عالِمَ الغَيبِ والشَّهادةِ، فاطرَ السَّمواتِ والأرضِ، رَبَّ كلِّ شيءٍ ومَليكَهُ، أشهدُ أن لا إلَهَ إلَّا أنتَ، أعوذُ بِكَ مِن شرِّ نفسي وشرِّ الشَّيطانِ وشِركِهِ).
  • (اللهمَّ إنِّي أسألُكَ مِنَ الخيرِ كلِّهِ عَاجِلِه وآجِلِه ما عَلِمْتُ مِنْهُ وما لمْ أَعْلمْ، وأعوذُ بِكَ مِنَ الشَّرِّ كلِّهِ عَاجِلِه وآجِلِه ما عَلِمْتُ مِنْهُ وما لمْ أَعْلمْ، اللهمَّ إنِّي أسألُكَ من خَيْرِ ما سألَكَ مِنْهُ عَبْدُكَ ونَبِيُّكَ، وأعوذُ بِكَ من شرِّ ما عَاذَ بهِ عَبْدُكَ ونَبِيُّكَ، اللهمَّ إنِّي أسألُكَ الجنةَ وما قَرَّبَ إليها من قَوْلٍ أوْ عَمَلٍ، وأعوذُ بِكَ مِنَ النارِ وما قَرَّبَ إليها من قَوْلٍ أوْ عَمَلٍ، وأسألُكَ أنْ تَجْعَلَ كلَّ قَضَاءٍ قَضَيْتَهُ لي خيرًا).
  • (اللهمَّ اقسمْ لنا من خشيتِك ما يحولُ بيننا وبين معاصيكَ، ومن طاعتِك ما تبلغُنا به جنتَك، ومن اليقينِ ما يهونُ علينا مصيباتِ الدنيا، ومتعنَا بأسماعِنا وأبصارِنا وقوتِنا ما أحييتَنا، واجعلْه الوارثَ منا، واجعلْ ثأرنا على منْ ظلمَنا، وانصرْنا على منْ عادانا، ولا تجعلْ مصيبَتنا في دينِنا، ولا تجعلِ الدنيا أكبرَ همِّنا، ولا مبلغَ علمِنا، ولا تسلطْ علينا منْ لا يرحمُنا).

قد يهمك أيضاً :-

التعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *